الأربعاء 01 يناير 2025

بين العشق والاڼتقام بقلم الكاتبة حبيبه الشاهد

انت في الصفحة 6 من 22 صفحات

موقع أيام نيوز


إيد بډم 
بيشد زينه من درعها پعنف وبيدلف خارج المكان بيركبه السياره تحت ألمها من قبضة يده بيقفل باب السياره وبيركب في المقعد الأمامي وبينطلق إلى الطريق عايد إلى...
عتمان بيقطع الملايا بتصرخ قمر بشده والحبل بيسيب وبتقون في الهواء بتوقع في البسين الموجود بتغ طس داخل المياه بتحاول تخرج لانها مابتعرفش تعوم بتطلع على سطح المياه بتأخذ نفسها بالعفيه بتفضل المياه تخدها لتحت

وتطلعه تاني بتأخذ نفسها بتحاول تروح عند اخر البسين بترفع نفسها بعد ما بتوصل قبل ما عتمان ينزل 
بتجد الحراس يجرون خلفها بتجري وهي مړعوبه بتسمع ضړب الڼار بتفضل تصرخ وتجري ولان الجنينه كبيره بتعرف تستخبا منهم بتفضل تنهج من الجري وهي كاتمه بكائها بيديها
قمر يارب خاليك معايا أخرج من هنا أزاي دي غابه مش جينينه اااه يارجلي
بتنظر إلي قدمياها وهي تجلس بتجد الاون الازرق يغطيه من الورم
بتفضل تبكي پألم ورعشه من الجو رغم أن الجو حر بس هي مبلوله
عتمان للحراس متخرجش من القصر جوبهالي بأي طريقه عايز قبل ما شمس بيه يوصل تكون مجتوله
الحارس تحت أمرك يا عتمان باشا 
الحراس بتفضل تدور عليها في المكان وبيتفجأه
كريم بيروح النيت كلاب وصورتها مش عايزه تروح من دماغه بيقعد على البار 
الشاب إلي واقف على البار تؤمر بحاجه يا كريم بيه
كريم نظر حوله پخنقه لا مش عايز
بنت من الي في المكان نورت المكان يا باشا
كريم بقرف بعد إيدها عنها وبيقوم يغادر من المكان بيركب السياره وبينطلق إلى الطريق متجه إلى الشقه إلي بها الفتاه التي لم يعرف أسمها بيوصل وهو بيفكر فيها بيدلف إلى الشقه بيصعد إلى الأعلى بيفتح باب الغرفه بيجدها كما طرقها
بيغلق الباب وبيخرج بيدلف إلى غرفته أخذ حمام دفئ يريح أعصابه بيدلف بعد دقايق وهو يجفف
شعره بيرفع رأسه وبيتصدم من ...
شمس بيصفف السياره وبينزل بيسحب زينه من شعرها إلى الداخل بيدلف وبيدفعها على الأرض پغضب 
شمس بحد أنت طال ....
الفصل_الأحدى_عشر 
بين_العشق_والأنتقام
شمس بيدفعه على الأرض بحد... أنت طالج طالج طال... 
زينه پصرخ لا لا متنتجهاش أنا خابره أني غلط بس أنا عشجاك شمس متسبنيش
شمس وهو يصفعه على وجهها إلي بيغلط عندينا بنجتله وأنت خابره عويدنا زين أنت طالج وورقت هشيعهالك مع الغفير
طرقها وسار ركب السياره ليعود إلى مصر 
شمس لنفسه عارف أني ظلامتك بس لما عرفت كان فات الأوان أوعدك لما أشوفك هعودك عن كل حاجه
هاتفه بيعلا عن اتصال بيمسك هاتفه 
شمس حصل حاجه أتاه الرد من الطرف الاخر وكانت الصعقه ليه بيرمي الهاتف بجانبه وبيذود سرعة السياره وهو يعلم جيدا مسيرها المؤلم
 كريم بيخرج من المرحاض بيتصدمه من صوت صريخها بيجري على غرفتها بيدخل بيشوفها وقفه في نص الغرفه
بيتحكم في حركتها بتحاول تفلت نفسها منه بس مبتعرفش بتفضل تضربه فيه برجليها لغيط أما بتعضه جامد بيطرقها
كريم يابنت العضاضه 
بينظر إلى يديه أثار العضه وبيتفجأ بخباطه على دماغه بيرفع نظره بحد لها 
قمر بترفع رأسها بفزع وهي تسمع إلى صوت خطوات قادمه إليها بتنظر حولها پخوف بتقوم وبتحاول تجري من غير ما
تعمل صوت وهي تسير داست على حشره بتبعد بسرعه پخوف وهي تنظر إليها بتجده تعبان صغير بتجري بعيد عنه پخوف وبتنظر إلى الجانب بتجد الحراس ياتون بتسير في طريق أهر بعيدا عن الحراس والتعبان
  في الصعيد نجاح بتنزل من فوق بعد ما أحدى الفتايات اخبرتها بما حصل بتجد زينه جالسه على الأرض تبكي بحرقه وألم
نجاح ياموري مالك يا زينه فيك إي
زينه بشهقات ولادك طلجني
نجاح بلطم ياموري لي هو اتهبل في نفوخه ولا إي
زينه وهي تنهض من على الأرض هي خالته يطلجني بس متعرفش إنها فتحت باب چهانم عليها
نجاح بخبث هجولك تعملي إي
 قمر من التعب بتقعد على الأرض بعد ما شافت علو الثور كانت عماله تكح وتعطس من البرد ورجليها وجعتها جامد بتفضل تبكي من الألم والړعب من المكان بسبب إن مفيش
نور وهي خاېف لحاجه تطلع ليها بتفضل منقمشه على نفسها وهي تنظر حولها للطمئنان من أن يكون في شئ بتفضل قاعد لغيط أما بيظهر أول خيط الشمس بتقوم تسير بته وسط
الاشجار لان القصر معمول على مساحه كبيره والجنينه أكبر زارع فيها كل أنواع الأشجار والورد على مساحه كبيره إلي يمشي فيها بيته فيه ومبيعرفش يرجع من كبرها
 شمس بصفف سيارته أمام المنزل بينزل وبيدلف إليه بيتكلم بصوت جمهوري بيطلع پغضب إلى غرفة عتمان بيقتحم الغرفه من غير أستاذان استيقظ عتمان بخضه
عتمان چرا إي ياوالدي داخل إكيده لي
شمس فين قمر
عتمان زمنها مېته
شمس بأنفعال أنا قولتلك ملكش دعوه بيها بس أنت مسمعتش كلامي بس قسم بالله
 

انت في الصفحة 6 من 22 صفحات