رواية صدفة
صدفة پټۏټړ
الباب وقتها خبط
كريمة : الهدوم اللى حضرتك طلبتها يا بيه
زين اخد منها الهدوم وقفل الباب
زين : البسى دا جوا واخرجى
صدفة فردته قدامه وشھقت
صدفة بخجل : مش قصير شوية دا
زين : هتدخلى تلبسيه ولا البسهولك انا
صدفة دخلت جرى
بعد ربع ساعة
زين بصوت عالى: كل دا
صدفة : جاية أهو
صدفة خرجت وكانت زى القمر
صدفة وهى بتمثل التعب: ااه انا دايخة اوى
زين : مالك
صدفة : مش عارفه دوخت مرة واحدة كدا
زين وهو بيسندها: طب تعالى اقعدى
صدفة بتمثيل : انا هنام وهصحى كويسة باذن الله
زين پخپٹ بعد ما حس انها بتكدب: ايه اللى بيوجعك
صدفة: دايخة بس
زين وهو بيد'فن راسه فى رقبتها: اجبلك عصير
زين پخپٹ : اديهولك انا
صدفة : هو ايه
زين : الأكسجين يا دكتورة
صدفة پخۏڤ : ازاى
زين بمقاطعة وهو بيقب'لها و ذهبوا معا الى عالمهم الخاص
فى الصباح
زين : صباحية مباركه
صدفة بخجل : امم
زين بتريقة : بقى فيه مهندسة محترمة ومختمرة زيك تكدب كدا
صدفة پټۏټړ : هوا هو
صدفة : طب انا عايزة اروح الكلية بتاعتى
زين : هنقلك جامعة القاهرة بكرة بإذن الله هتروحى مع رانيا
صدفة : اختك
زين : ايوا هى نفس سنك بس فى كلية الصيدلة جنب كلية الطب
صدفة: هو انت شغال ايه
زين : ظابط في مكافحة المخـډرات
صدفة بإعجاب: برڤوا