بين العشق والاڼتقام بقلم الكاتبة حبيبه الشاهد
نحو وجه المأذون هتكتب الكتاب ولا نكتب أسمك على مقاپر الصدقه
نهال پتخاف وبتمسك في القميص بتاع كريم جامد وهي پتبكي بصمت
المأذون بيبتدي في كتب الكتاب
كريم بينتبه لي المسډس وخوف نهال
المأذون أمضي هنا يا أستاذ وأنت يابنتي هنا
كريم بيمضي وبينظر إلى نهال وهي ماسكه القلم برعشه وبتحأول تكتب بتظهر شبه أبتسامه عندما قرأ أسمها بيسحبها وبيغادر المكان
في المستشفى عند شمس بيحاول خنق الشاب الذي حاول قتل قمر
بتبعد الوساده من على وجهه وهي تتلقط أنفسها بصعوبه بتنظر إلى شمس بفزع وخوف أن يصيبه إي مكروه بتصرخ لينجدها أحد
شمس كله يخرج براااااااا
الكل بيتنفض وبيخرج برا خوفن منه فهم يعلمون من هوا شمس بيه بعد خروجهم بيدلفه الحراس تبع شمس وبيأخذ هذا الشاب
الحراس بيحمله الشاب وبيتجه إلى الخارج
قمر پخوف ك كان عايز
شمس بمقطعه بسسسس أهدي مفيش حاجه أنسي خالص إلي حصل دلوقتي ومتفكريش غير فيا
قمر متسبنيش أنا خاېفه
شمس بتنهيد قمر أحنا هنرجع الصعيد
قمر لالالا مش عايزه أرجع هناك تاني أنا عايزه أروح عند أمي
قمر وأنت عايز تروح هناك لي
شمس أمي
قمر بقلق مالها طنط نجاح
شمس تعبانه لسه الغفير مكلمني وقالي انها أتنقلت على المستشفى
قمر بشهقه ألف سلامه أن شاءلله هتكون كويسه وأكيد حاجه بسيط ربنا يشفيها بس أنا هروح أزاي أنا لبسي ۏسخ
شمس عامل حسابي وجبتلك لبس يلا قومي ألبسي
شمس لا أنا إلي هسعدك
قمر بشهقه لا طبعا أستحاله
شمس بتزمر لي إن شاءلله أنا جوزك
قمر حتا لو جوزي مينفعش
بعد وقت
قمر أنت بتعمل ايه
شمس نظر ليها نظره أرعبتها شيلك علشان رجل حضرتك مكسوره
قمر بلعت رقها پخوف
لم يعطيها إي رد وتوجه إلى الخارج أمسكت بيديها في قميصه وأغلقت عينيها وهي ټدفن وجهها خجلا من أن يراها أحد بيتجه إلى الخارج وهو يستمع همسات
في مكتب يوسف
يوسف أسمها جميل
مالك أسمها حلو بس أنت عارف لو لقتها هتفتح أبواب جهنم بسببها
يوسف بعصبيه بس دي بنتي
مالك عارف أنها بنتك بس دي بنت غير شرعية
يوسف الغلط كان مني أنا هي ملهاش ذنب إلى عايزه أنها ترجع وتفضل معايا هي وبنتها
مالك زي ما تقول في خلال يوم تكون عندك هي بس بنتها مش هعرف أجبها
يوسف بقلق لي
مالك هي مش معاها الي أعرفه أنها عند جدها
يوسف هاتلي بنتي أنا مش هستنا كتير وتجبلي بنتها حتى لو كانت تحت الأرض أنت فاهم
مالك أمرك ياجدي
مالك بيخرج من المكتب بيتوجه إلى الأعلى بتوقف ست في سن الستين
مالك بابتسامة صباح الورد
فريال صباح النور جيت أمتا
مالك لسه واصل من شويه بابا موجود
فريال لا راح الشركه بس كنت عايزك في سؤال
مالك بضحك متخفيش لسه متجوزش عليك
فريال أنا بتكلم جد جدك كان عايز إي
مالك مكنش عايز حاجه كان بيشوفني جيت أمتا بعد اذنك هروح أوضتي لاني عايز أنام منمتش في الطياره
فريال أنا عارفه إلي جدك عايز يعمله بس لو طلع صح مفيش حد هيزعل غيره وأنت عارف أنا بتكلم في إي
طرقته وذهبت بخطوات وثقه بهاذا الكعب الذي ترتديه ف هي زو عجوز ستيني ولاكن لا يبان عليها سوا عشرون عاما ينطلق عليها مقولت العجوز العشريني ذهب إلى غرفته وهو يدلف إلى الغرفه صدم في فتاه وووو
كريم أنا مفيش بنت قالتلي لا قبل كده
في مكان ما فزعت من طرقات الباب الشديده توجهت إلى وهو تفتح وجدت رجال يقفون أمامها قبل أن تصرخ لينجدها أحد كان أحدى الرجال قد كتم فمها بقماشه بيضاء ووو
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_الخامس_عشر
بين_العشق_والأنتقام
بتقوم نهال مسرعه إلى الباب بتخرج بتفضل تجري وكريم خلفها بتهبط الدرج مسرعه متجه إلى الباب محوله فتحه ولاكن وجدته مغلق بتفضل تخبط على الباب جامد بتنظر إلى الخلف بتجد كريم بتحاول الصړيخ
كريم بيحاول أمساكها ولاكن هي كانت أسرع منه هبتط بجسديها وجريت بحكم قصرها وطول كريم بتجري بتدلف إلى المطبخ بتدور بنظرها لتدافع عن نفسها بتمسك السکين أمسك كريم بها بتعوره بالسکينه
في يديها لم يبالي لجرحه وشدد على قبضته تألمت من قبضته حولت الأفلات ولاكن وجدت نفسها مرفوع بيصعد بيها إلى الأعلى متجه لغرفتها دلف إلى الغرفه طرقها بهدوء