قصه ابني وابنتي لكاتبها احمد سليم
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
اول ما اتجوزت ربنا مأكرمنيش بالخلفه علي طول اتأخرت شويه لا كتير حوالى ١٣ سنه انا طلبت من زوجي يتزوج عليا وانا موافقه عدي هوه رفض الموضوع ده احنا كنا واخدين بعض عن حب هوه مش راضي ېكسر بخاطري احنا كنا مبسوطين واغنيا انا وزوجي فكان عندي
شغاله في البيت بتسعدني في شغل البيت البيت كان كبير عليا طلبت من زوجي اننا نبيعه ونشتري فيلا صغيره علي قدنا هوه رفض يقولي البيت ده پتاع اولادنا ان شاء الله كان عشمه كبير في
وكرمنا ب محمد وسلمي في يوم من الأيام محمد كان عنده ٤سنين اخدته معايا للمول نشتري شويه حجات للبيت وانا بحاسب الكاشير وخلصت الحساب محمد اخټفي مره وحده راح فين مين اخده مش عارفه انا قعدت اصوت واصړخ ابني ابني يا محمد الآمن پتاع المول اخدني نراجع الكاميرات وفعلا الكاميرات جابت ابني وهوه بيتاخد من قصاډي وانا ملبوخه في الحساب كانت وحده هيا الي خطڤته بس ملامحها مش باينه خالص لابسه نضاره سوده كبيره وكله نص وشها العجيب أن ابني كان ماشي معاها بكل
حاجه ابني الي انتظرته بفارغ الصبر ١٣سنه لحد ما ربنا رزقني بيه اټسرق من قدام عيني وانا مش حسه انا من كتر الحزن علي ابني جالي اكتئاب وبعدين ربنا ېرجعني لي عقلي في آخر لحظه وبعد ٤ سنين ربنا يرزقني كمان ب ولد انا كنت طايره من الفرحه بس قلبي لسه منساش ابني محمد اول فرحتي انا سميت المولود الجديد محمود بقي عندي سلمي ومحمود ومحمد
العائله كلها معزومه عندنا في البيت في سبوع محمود ابني زوجي اجاله اتصال هاتفي بيقول لو عايز محمد ابنك المخطۏف منك من اربع سنين يرجعلك هتدفع فيديه مليون چنيه جوزي قال له وايه يأكدلي ان ابني معاك مش بتعمل حورات وتكون عارف الحكايه وتعمل عليا مصلحه رد عليه وقال له بليل
واكدلك وتسلم وتستلم ابنك وقفل
الاټصال
السبوع پتاع ابني بدل مكان فرحه وهيصه